منذ عام 2013، ركزت على التحول الثقافي من خلال جلب التواصل اللاعنفي إلى المدارس والشركات الأوكرانية. على الرغم من أنني تدربت في البداية كأخصائية نفسية تنظيمية ومستشارة، إلا أن الحرب واسعة النطاق في أوكرانيا وتجربتي الشخصية أجبرتني على التعمق في العمل المتعلق بالصدمات.
لقد فكرت في تدريب احترافي لمدة عام مع غابور ماتي والآن أمارس "التحقيق الرحيم" - وهو نهج علاجي يتماشى بشكل كبير مع التواصل اللاعنفي. بالإضافة إلى ذلك، أقوم بتنفيذ برامج طويلة المدى للشركات والمنظمات غير الحكومية والمدارس في أوكرانيا وتسهيل العمل الجماعي لتعزيز التماسك الاجتماعي من خلال تطوير الثقة والتعاون الفعال والتواصل المسؤول.
